بعد أحداث الجزء الأول، ينضم بول أتريديس إلى الفريمن في صحراء أراكيس، متحديًا قوى هاركونن التي دمرت عائلته. بينما يقود المقاومة، يظهر خصم جديد قوي وهو فيد-راوثا، ويظهر الإمبراطور، مما يدفع بول وحلفاءه لخوض حرب ملحمية تتخللها رمزية دينية وصراع على المصير.
الإيجابيات:
الانتقادات:
خلاصة رأيي: تجربة خيال علمي قوية لمحبي العالم العميق والبناء السياسي والديني، مع بصريات سينمائية ساحرة.